"فتح" تستنكر وتدين العمل الاجرامي الارهابي الذي استهدف الضاحية الجنوبية "عين السكة" مساء اليوم

بيان صادر عن قيادة حركة "فتح" في لبنان

ان حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" تستنكر وتدين العمل الاجرامي الارهابي الذي استهدف الضاحية الجنوبية "عين السكة" مساء اليوم الخميس 12/11/2015، ونحن نتضامن مع اهلنا في الضاحية واهالي الشهداء الابرار الذين استهدفهم هذا العمل الاجرامي، الذي يستهدف ايضاً ضرب الامن والاستقرار ووحدة البلد واثارة اجواء الفتنة البغيضة.

ان هذا العمل الاجرامي الذي استهدف شعبنا اللبناني انما هو في الواقع يستهدف مخيماتنا وامننا والسلم الاهلي للشعبين اللبناني والفلسطيني.

رحم الله الشهداء الابرار والشفاء للجرحى

وانها لثورة حتى النصر

قيادة حركة "فتح"/ لبنان

عرض فيلم عن حياة الرئيس ياسر عرفات في تجمع القاسمية

عرضت حركة "فتح" لجنة العمل الاجتماعي في منطقة صور وشعبة الساحل فيلم عن حياة الرئيس الشهيد ياسر عرفات في قاعة روضة بلاطة في تجمع القاسمية.

تقدم الحضور أعضاء قيادة حركة "فتح" في صور محمد بقاعي، وناديا قاسم، وقيادة شعبة الساحل، وقيادة فصائل "م.ت.ف"، واللجان الشعبية، وحشد من أبناء تجمعات الشريط الساحلي.

وبعدها تحدث حسين زيداني عن  سيرة الشهيد ياسر عرفات ومواقفه التاريخية التي ما زالت عنوان للثوابت الفلسطينية التي تمسك بها الشعب الفلسطيني.

توزيع معونة مالية للعائلات الفلسطينية المهجرة من سوريا في عين الحلوة

بمواكبة اللجنة الشعبية، وبحضور مندوبي لجنة المهجرين الفلسطينين من سوريا إلى لبنان، بـدأت اللجنة المالية المكلفة في منظمة التحرير الفلسطينية صباح الخميس 12/11/2015 ، بتسليم العائلات الفلسطينية المهجـرة من مخيمات سوريا  في المخيم المعونة المالية بقيمة (50 $) لكل عائلة، وتأتي معونـة اليوم تتويجاً لتوزيعات أخرى للمهجرين الفلسطينيين في كل من ( تجمع وادي الزينة، مدينة صيدا، ومخيم المية ومية).

ويجري التوزيـع أثـر التأكـد مـن ثبوتيات القيـد، واستناداً للأحـرف الأبجـديـة وعلى مـدار عـدة أيام.

اعتصام أمام مكتب "الأونروا" في صور احتجاجاً على اكتظاظ الصفوف ونقص المدرسين

نفذت "اللجان الأهلية والشعبية" و"الفصائل الفلسطينية"، أمس الخميس، اعتصاماً أمام مكتب مدير منطقة صور لـ"وكالة غوث تشغيل اللاجئين الفلسطينيين – الأونروا" في لبنان، يأتي هذا الاعتصام في سياق الخطوات التصعيدية التي وعدت بها اللجان ضد سياسة الأونروا التي انتهجتها في صفوف المدارس، من حيث الاكتظاظ وعملية الدمج بين الطلاب.

وطالب المعتصمون إدارة الأونروا التراجع عن هذه القرارات في الدمج بين الطلاب، وأن لا يتجاوز العدد في الصف الواحد الـ٤٠ طالباً، كما شددوا على ضرورة تأمين المدرسين المطلوبين في المدارس لتستمر المسيرة التعليمية بشكل طبيعي، رافضين في الوقت نفسه أي قرار يتعلق في تخفيض التغطية الصحية لأبناء الشعب الفلسطيني.

كما طالبوا إدارة الأونروا بالعمل الجاد والحثيث على تحسين نواياها بدلاً من وجود نوايا غير سليمة.