صدر العدد 321 من مجلة القدس لشهر تشرين الثاني من العام 2015، وجاءت الافتتاحية تحت عنوان "الهبّة الشعبية بمقاومتها الشرسة خيارٌ فلسطيني"، كما ورد خطاب للرئيس محمود عباس بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لاستشهاد القائد الرمز ياسر عرفات.
وفي ملف المقابلات وردت ثلاث مقابلات مع كل من عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" د.جمال المحيسن، وعضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" د.آمال حمد، ومدير عام مؤسسة ياسر عرفات د.أحمد صبح.
فيما برزت ستة عناوين في ملف التحقيقات هي: "محلّلون وسياسيون واقتصاديون وكُتّاب رأي: نريدها هبّة سلمية بسيناريوهات مختلفة"، و"الأطفال والطواقم الطبية والصحفيون أهداف واضحة للاحتلال الإسرائيلي"، و"الفنون التراثية سلاح الفلسطينيين في وجه سرقة الهوية والحضارة"، و"مياه الجليل اشكاليات مستمرة"، و"المهارات الحياتية تدعم الشباب الفلسطينيين في حياتهم وتطلعاتهم المستقبلية"، و"مخيم نهر البارد على حافة كارثة انسانية".
أمَّا الملف السياسي فجاء فيه: "في ذكراه.. شعبنا يجدّد العهد"، و"التزوير المهين لتاريخ الحاج أمين"، و"اين حركة"فتح" والفصائل و"حماس" من هبّة القدس؟"، و"حماس: نحو تأبيد الانقسام"، و"مربط القدس إنهاء الاحتلال"، و"العالم العربي...في ظل التحوّلات الاستراتيجية"، و"المرحلة الأكثر قرباً لحل القضية الفلسطينية"، و"إلى الأخ أبو مازن حامل وثيقة السفر السورية؟".
ووردت في الملف الثقافي نبذةٌ عن حياة الشاعر الفلسطيني صالح عبدالله الجيتاوي، وتقريران بعنوان "مكتبة الشهيدة هدى شعلان تحيي ثقافة القراءة والكتابة"، و"موطني: مبادرة فنية فلسطينية ضد الاحتلال"، ومقابلة مع الكاتب إياس يوسف ناصر، وعدد من المقالات والنصوص الأدبية والشعرية المتنوعة.
كما تضمّن العدد تقريرًا إخباريًا حول فعاليات إحياء الذكرى الحادية عشرة لاستشهاد الرئيس ياسر عرفات، وفعاليات نصرة الأقصى ودعم الانتفاضة في فلسطين.
وورد بيان صادر عن حركة "فتح" إقليم لبنان بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لاستشهاد الرئيس ياسر عرفات.
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها