• تقع نابلس في شمال الضفة الغربية، بين جبل عيبال شمالًا وجبل جرزيم جنوبًا، في وادٍ خصب مليء بالينابيع والطبيعة الخلابة.
  • يبلغ عدد سكانها حوالي 400 ألف نسمة، وتعد من أكبر مدن الضفة الغربية.
  • تضم مخيمات كبرى مثل بلاطة (أكبر مخيم في الضفة)، عسكر، وعين بيت الماء، التي تأسست بعد نكبة 1948.
  • تُعرف بلقب "جبل النار" لدورها البارز في مقاومة الاحتلال عبر التاريخ والانتفاضات.
  • تعرضت للاحتلال الإسرائيلي عام 1967، ومنذ ذلك الحين تعيش تحت حصار دائم وحواجز عسكرية تطوق مداخلها.
  • شهدت اجتياحات عسكرية متكررة، أبرزها اجتياح 2002 خلال انتفاضة الأقصى وما رافقه من تدمير واسع للبلدة القديمة واستشهاد المئات.
  • تُعد مركزًا اقتصاديًا مهمًا، تشتهر بالأسواق الشعبية مثل خان التجار وسوق البلدة القديمة.
  • اشتهرت تاريخيًا بصناعة الصابون النابلسي الذي يُعد رمزًا من رموزها.
  • يعتمد اقتصادها أيضًا على الزراعة، خاصة الزيتون، العنب، التين، واللوزيات.
  • تحتوي على البلدة القديمة الغنية بالمساجد، الكنائس، الخانات، والحمامات التركية.
  • تضم جامعة النجاح الوطنية، من أكبر الجامعات الفلسطينية وأهم الصروح الأكاديمية.
  • تشتهر بمأكولاتها مثل المسخّن، المقلوبة، المفتول، والكنافة النابلسية الشهيرة عالميًا.
  • تحتفظ بتراث غني من الفلكلور الشعبي، الدبكة، والأغاني الوطنية.
  • تعاني من الاقتحامات اليومية واعتداءات المستوطنين، خصوصًا من مستوطنة "يتسهار" المحيطة بها.
  • رغم الاحتلال والحصار والاعتداءات تبقى نابلس نابضة بالحياة، ورمزًا للثقافة والصمود الفلسطيني.