لتحميل المجلة إضغط هنا

صدور العدد السنوي (333) من مجلّة القدس

صدر العدد السنوي، العدد (333)، من مجلّة "القدس". وجاءت الافتتاحية تحت عنوان "حركة "فتح" تشقُّ طريقها نحو إنجاز الوحدة الوطنية"، إضافةً إلى نص كلمة الرئيس محمود عبّاس في الذكرى الـ52 لانطلاقة حركة "فتح".

وتضمَّن ملف المقابلات تسعَ مقابلات مع كلٍّ من عضوَي اللجنة المركزية لحركة "فتح": وزير التربية والتعليم د.صبري صيدم، ودلال سلامة؛ وأعضاء المجلس الثوري لحركة "فتح": سفير دولة فلسطين لدى الجمهورية اللبنانية أشرف دبور، وأمين سر فصائل "م.ت.ف" وحركة "فتح" في لبنان فتحي أبو العردات، ومسؤولة الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية فرع لبنان آمنة جبريل؛ ورئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الوزير وليد عسّاف؛ والقيادي في حركة "فتح" أحد المؤسّسين للإعلام الفتحاوي والفلسطيني د.نبيل عمرو؛ ورئيس القائمة العربيّة المشتركة في الكنيست الإسرائيلي المحامي أيمن عودة، والطبيب الذي عايش أحداث مجزرة مخيَّم تل الزعتر د.يوسف عراقي.

وفي ملف التحقيقات، برز أحد عشر عنواناً: "في ختام أعمال مؤتمرها السابع "فتح" موحَّدة خلف قيادتها"، و"2016 عامٌ ساخنٌ سياسيًا وباردٌ اقتصاديًا"، و"بعد عشر سنوات على نكبةِ نهر البارد طالَ بالأهالي النزوح.. فمتى العودة؟"، و"سلواد: قصةُ دفاعٍ عن الأرض ضدَّ احتلال مراوغ"، و"أهـالي المخيّمات بين عذابات اللّجوء في لبنان ومقتضيَات العلاج والمواجهة"، و"مونوغرافيا مخيّم الرشيدية"، و"العيش في مخيّم شاتيلا: بين الحفاظ على الهوية الوطنية ونقمة غياب مقومات الحياة الكريمة"، و"هيئة التّوجيه السياسي والمعنوي في لبنان جهدٌ متواصلٌ من أجل التعبئة الفكرية والسياسية والوطنية"، و"تحريضُ نتنياهو على المواطنين العرب لا يتوقّف!"، و"حركة "فتح" في غزة تحيي ذكرى انطلاقتها الـ52 وسط مشاركة فتحاوية وفصائلية حاشدة"، و"الأندية الرياضيّة الفلسطينية في شمال لبنان تواجه معاناة مزمنة".

أمَّا الملف السياسي فجاء فيه: "حركة "فتح": الدور والمسؤولية"، و"قراءة في المؤتمر السابع لحركة فتح"، و"عام 2016 والأسرى"، و"وضع القدس خلال عام 2016"، و"ياسر عرفات: القيادة في لبنان"، و"دلالات الحضور الدولي والعربي في المؤتمر السابع حركة "فتح" علاقات ممتدة وحضور مميّز"، و"الانتهاكات الإسرائيلية بحق القدس مستمرة"، و"متى تنتهي دوامة الجنون؟"، و"بمناسبة الانطلاقة الـ52 عنواني الوحيد حركة "فتح"، بدون ولكن!"، و"خليل عز الدين الجمل: أنا بخير وسأعود"، و"فتح تمرّد الأنا على الذات"، و"اللاجئون الفلسطينيون من سوريا يعيشون يوماً بيوم!! إلى متى يعضُّون على الجراح؟"، و"العالم العربي يودِّع عاماً مضى ويستقبل آخر مفعماً بالأزمات".

من جهة أخرى تضمَّن العدد بانوراما لأبرز الأحداث التي شهدتها الساحة الفلسطينية والدولية العام 2016، وبياناً صادراً عن حركة "فتح" إقليم لبنان بمناسبة الذكرى الـ52 لانطلاقة الثورة الفلسطينية، ونص قرار مجلس الأمن رقم 2334 حول الاستيطان الإسرائيلي في فلسطين.

في حين شمل ملف النشاط إلقاء الضوء على فعاليات إحياء الذكرى الـ52 للانطلاقة في المخيّمات والتجمُّعات الفلسطينية في لبنان، وتنظيم حركة "فتح" لمسيرات وضع أكاليل بمناسبة يوم الشهيد الفلسطيني، وفعاليات إحياء ذكرى المولد النبوي الشريف، والاحتفاء بيوم التضامن مع الشعب الفلسطيني، وتقريراً عن اجتماعات اللجنة التحضيرية للمجلس الوطني الفلسطيني، إضافةً إلى العديد من الأخبار الاجتماعية والسياسية والثقافية المتفرِّقة.