1. نتنياهو يقرر تنفيذ عملية عسكرية ضد حماس وعدم التفاوض لاطلاق سراح المخطوفين.

( القناة العاشرة الإسرائيلية:15/6)

  1. قال عوديد غرانوت محلل إسرائيلي للشؤون الفلسطينية إنّ "اعلان السلطة بأنها غير مسؤولة عن عملية الخطف في مكانها، كون المنطقة التي تمّ خطف المستوطنين الثلاثة منها تقع تحت مسؤولية السلطات الأمنية الإسرائيلية". وأضاف أنّ "الرئيس الفلسطيني محمود عباس أصدر أوامره بالعمل على اعتقال كل الناشطين من حركتي الجهاد الإسلامي وحماس في الخليل وضواحيها، وهو موجود تحت ضغط أيضا من قبل حماس، بعدم التعاون أمنيا مع الجانب الإسرائيلي".

(القناة الاولى الإسرائيلية:15/6)

  1. قالت مصادر في الجيش الإسرائيلي ان وزير الدفاع يعلون ورئيس الحكومة نتنياهو قررا القيام بعملية عسكرية قريبة لاطلاق سراح المخطوفين وعدم القيام باي محادثات مع الخاطفين لاطلاق سراح اسرى فلسطينيين في السجون الاسرائيلية. كما أن يعلون يدرس الان مع قيادة الاركان الاسرائيلية استدعاء الاحتياط لتنفيذ عملية كبرى في الضفة الغربية وذلك في ضوء الكشف عن ان حماس هي من تقف وراء عملية اختطاف الجنود. واشارت المصادر الى ان العملية المقررة ستتم بغض النظر عما كان المخطوفين احياء ام لا.

(القناة العاشرة الإسرائيلية:15/6)

  1. أطلق الجيش الإسرائيلي على عملية البحث عن المستوطنين الثلاثة لقب " عودة الأخوة ". والجنود  الثلاثة هم نفتالي فرنكل (16 عاماً)، وجلعاد شاعر (16 عاماً) وايال يفراح (19 عاماً).

(القناة السابعة الإسرائيلية:15/6)

  1. الجيش الإسرائيلي يعقد جلسة تقدير موقف لبحث استدعاء قوات الاحتياط للبحث عن المختطفين بالضفة.

(يديعوت أحرونوت:15/6)

  1. وزير الخارجية الكندي يدين اختطاف الإسرائيليين الثلاثة بالضفة الغربية ويطالب بالافراج عنهم فورا.

(يديعوت احرونوت:15/6)

  1. قالت مصادر إسرائيلية أنه لا يوجد حتى اللحظة أي طرف خيط بشأن المفقودين الثلاثة.

(إذاعة الجيش:15/6)

  1. ذكر المحلل الإسرائيلي إيلي نيسان، أن الحكومة الإسرائيلية أعطت قرارًا بشن حملة عسكرية موسعة على الضفة خاصة مدينة الخليل، مع انتشار موسع على حدود قطاع غزة. وأضاف أن التوجه الميداني لرئيس الوزراء بينامين نتيناهو، يقوم على تعزيز الحملة الامنية بالخليل بشكل مكثف، وتشديد الانتشار على غزة؛ " لضمان عدم تهريب الجنود المختطفين إليها". وأقرّ أن الحكومة تعيش في حالة من الترقب والاضطراب جراء اختطاف الجنود الثلاثة. وأشار إلى وجود استياء كبير لدى قيادة اسرائيل، من حالة الفرح التي عمت قطاع غزة، إثر اختفاء الجنود الثلاثة، لافتًا إلى أن صمت قيادة حركة حماس إزاء العملية يولد الغضب لدى القيادة  الإسرائيلية". وحمّل نيسان حكومة الحمد الله مسئولية اختفاء الجنود، عازيًا ذلك لوجود وزراء من حماس بالحكومة.

(معاريف:15/6)

  1. هاجم يوفال ديسكن الاصوات الداعية إلى استخدام القوة لحل ازمة المستوطنين المختطفين الحالية، كاتباً على حسابه: "قرأت لخبراء ومحللون يوصون باستخدام القوة ضد محمود عباس رئيس السلطة ، أنا لا أقبل ذلك، يجب ايجاد المستوطنين المختطفين". وكتب أيضاً: "يجب أن يتوحد الشعور بالمصير المشترك والخوف على حياة المستوطنين المفقودين، وبذل قصارى الجهود لاستعادتهم ، ولكن الحديث عن المزيد من القوة وكأننا لم نستخدمها ومن مثلي تواجد هناك لعدة سنوات يشهد على ذلك". وأضاف: "44 محاولة خطف احبطت في العامين الماضيين تتحدث عن نفسها، لذا لنتوقف عن الحديث الرخيص الداعي الى استخدام القوة، وحل المشكلة هذه هي المشكلة الاساسية في الوضع الحالي".

(الإذاعة الإسرائيلية العامة:15/6)

  1. دعت زعيمة حزب ميرتس زهافا جالئون رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو الى الاتصال بالرئيس محمود عباس، بدلا من كيل الاتهامات. ووصفت أن تصرفات نتنياهو في اعقاب اختفاء المستوطنين الثلاثة منذ ليلة الخميس الماضي، بعدم الذكاء، واضافت ان "اقوال نتنياهو الاولى حول الموضوع تمثلت بكيل الاتهامات للسلطة، الامر الذي يفتقد الى الذكاء، والى السياسة ولا مغزى امنيا او عملياتيا له، وكل ذلك لماذا؟". وتوجهت بالنصيحة الى نتنياهو بقولها ان عليه "الاتصال بأبو مازن وفحص ما يمكن عمله في هذه القضية بدلاً من كيل الاتهامات.

(يديعوت أحرونوت:15/6)

  1. قررت قيادة الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد، إرسال وحدة أخرى من قوات المشاة لمنطقة الخليل بالضفة حيث أنه في ضوء تقييم الوضع الذي أجرته قيادة الجيش فقد تم استدعاء كتيبة شمشون التابعة للواء كافير بعد أن انتهت من التدريبات العسكرية في هضبة الجولان والآن تتجه الكتيبة لجنوبي الضفة الغربية. كما تم استدعاء قوات الإحتياط ضمن الأمر رقم "8"، حيث يتم استدعائهم في اطار هذا الأمر في حالات الطوارئ وللخدمة في جبهات القتال ولا يتم ذلك إلا بموافقة لجنة الخارجية والأمن في الكنيست.

(يديعوت احرونوت:15/6)

  1. قال وزير الاسكان الاسرائيلي اوري ارئيل قوله ان الحكومة لن تقر قرار منح 5000 الاف تصريح للعمال الفلسطينين الذي كان مقررا اتخاذه خلال جلسةالحكومة وذلك ردا على اختطاف المستوطنين الثلاثة، وقال ارئيل انه عندما تكون اسرائيل تمر بايام صعبة فلا امكانية لاقرار قرارات تساعد الفلسطينين في حياتهم بل يجب ان يشعروا بخطورة وصعوبة الموقف في كافة المجالات، واضاف ان وزارته كانت قد اعدت قرارا للموافقة عليه بجسلة الحكومة اليوم لكن في الوقت الذي تصلي فيه اسرائيل لسلامة ابناءها المختطفين لا وجود امكانية لاتخاذ قرارات تساعد الفلسطينين بل على العكس.

(الإذاعة الإسرائيلية العامة:15/6)