تصدر الصحف الإسرائيلية خبر بقاء بينت وشاكيد في الحكومة الاسرائيلية وعدم الاستقالة، عناوين الصحف الاسرائيلية الصادرة اليوم الثلاثاء.

"هارتس":

- لم يحن بعد الوقت للقيادة لدى بينت ....رادع نتنياهو يعمل على الاقل على بينت في الطريقة التي اخضع بينت نفسه لسلطة نتنياهو ..من المشكوك فيه ان يكون وزير التعليم بينت قد ترك لنفسه قوة سياسية.

- ما بدأ به بينت ظهر يوم الخميس بالتهديد انتهى يوم أمس بعودة وزراء البيت اليهودي الى حضن نتنياهو الدافئ... ويعتقد بينت أن نتنياهو لا يزال اقوى شخص في الائتلاف...بينت وشاكيد غير مقتنعين بالمخاطر الأمنية التي قدمها نتنياهو ومع ذلك سيبقى الائتلاف على قيد الحياة.

- البيت اليهودي لا يملك القدرة على الاطاحة برئيس الحكومة.

- أعلن وزير التعليم نفتالي بينت ووزيرة العدل ايلات شاكيد أنهما تنازلا عن مطالبهم السياسية ويقفون خلف نتنياهو الذي أعلن انه سيحافظ على حقيبة وزارة الدفاع في الوقت الذي كان متوقعا أن يستقيل بينت لان نتنياهو رفض تعينه وزيرا للدفاع.

وذكرت هآرتس في تقرير لها، أن هناك ضغوطا دينية تعرض لها حزب البيت اليهودي بزعامة نفتالي بينت، وأنه "تم ارسال رئيس مجلس الامن القومي الى حاخام كبير للتأثير على بينت وشاكيد .

وفقا لما تم نشره : ماير بن شبات توجه الى الحاخام حاييم دروكمان، من اجل اقناع رؤساء البيت اليهودي للبقاء في الائتلاف، بن شبات توجه الى الحاخام بعد مناقشة الموضوع مع نتان ايشل المقرب من رئيس الحكومة نتنياهو.

"معاريف":

- نتنياهو: " لست بحاجة الى مفتشين من اليمين ولا أريد حراستي ،صرح نتنياهو في اجتماع الليكود لكي نستمر معا يجب أن يكون هناك انضباط للائتلاف.

-ناضل مثل الاسد وسقط مثل البعوض ...النظام السياسي في اسرائيل يستجيب لقرار بينت وشاكيد.

-أعلن وزير التعليم ووزيرة العدل بينت وشاكيد أنهما لن يتركا الحكومة والائتلاف .

"إسرائيل اليوم":

-بينت وشاكيد : " نحن لا نستقيل ...نقف الى جانب نتنياهو، في مؤتمر صحفي في الكنيست اعلن بينت وشاكيد انهما يدعمون نتنياهو وسوف يبقيان في الحكومة ...ونفضل انتصار نتنياهو على انتصار هنية . والآن المفتاح مع رئيس الحكومة نتنياهو : " نحن نتنازل عن كل مطالبنا السياسية واضاف بينت سنلتقي في نوفمبر 2019 موعد الانتخابات.